طبقا للمهموم الشامل للإمداد فإن النقل يعني تحريك المواد والمستلزمات من الموردين إلى المشروع ومناولة المواد ثم من المشروع إلى العملاء، وترجع أهمية نشاط النقل كأحد أنشطة الإمداد إلى زيادة حجم الإنفاق على هذا النشاط، حيث يمثل النسبة الأكبر من إجمالي نفقات الإمداد.
وتتجلى أهمية نشاط النقل في النقاط التالية:
1. أهمية نشاط النقل للمجتمع: يقدم نشاط النقل خدمات هامة وأساسية للمجتمع ككل، مما يساهم في تقدم وتطور المجتمعات وذلك من خلال مساهمته في تقديم العديد من الخدمات الهامة مثل:
- الإسهام في خلق ظروف المنافسة وذلك بنقل السلع والخدمات من مراكز إنتاجها في الأماكن المختلفة إلى مراكز استخدامها في الأماكن المختلفة مما يعمل على زيادة البدائل المتاحة بالنسبة للمستهلك وهذا كله يعني خلق الظروف المطلوبة للمناسبة، هذا إلى جانب أنه كلما زادت فعالية وسائل النقل كلما قلت أسعارها مما يعمل على إمكانية نقل المنتجات بأسعار معقولة، مما يعني الحفاظ على المستوى العام للأسعار واستقرار هذه الأسعار.
2. تحقيق اقتصاديات الحجم الكبير في مجال الإنتاج: هذا الأخير مرتبط بالنقطة السابقة فانتشار وزيادة مساحة الأسواق يزيد من حصة المنشآت، مما يمنحها فرصة الإنتاج بحجم كبير، الذي يؤدي بدوره إلى انخفاض التكلفة وبالتالي انخفاض أسعار هذه المنتجات لتحقيق درجة من الرفاهية للمجتمع.
3. تخفيض تكلفة الإنتاج: يؤدي تخفيض تكلفة الإنتاج إلى انخفاض مستويات الأسعار وهذا كنتيجة طبيعية لثلاث عوامل وهي:
العامل الأول: إتاحة المنافسة كلما زادت أدى ذلك إلى استقرار وانخفاض مستوى الأسعار.
العامل الثاني: ينبع من إتاحة الفرص للإنتاج بالحجم الكبير وحصول المنشآت على فرص هذا الحجم الكبير، مما يخفض من تكلفته وهو ما ينعكس على المجتمع في صورة انخفاض الأسعار.
العامل الثالث: وهو ناتج من كون تكاليف النقل جزء من التكاليف الكلية لذلك كلما أمكن تخفيض هذا العنصر من عناصر التكاليف كلما أدى ذلك إلى تخفيض التكلفة الكمية للمنتجات وبالتالي تخفيض أسعارها.
4. إمكانية الحصول على بعض السلع المنتجة خارج البلاد:
أولا: فتوافر وسائل النقل المتقدمة والآمنة والمعدة بالإمكانيات لنقل مختلف المنتجات يزيد من إمكانية توفير بعض السلع التي لا تنتج على المستوى المحلي مما يعني زيادة الإشباع لدى أفراد المجتمع.
ثانيا: أهمية نشاط النقل للمنشآت: بدأ اختيار موقع المنشأة ومرورا بالقرارات الخاصة بالإصدار أملا لتوريد مستلزمات الإنتاج، والانتهاء بقرارات توزيع المنتجات التامة وتوفيرها في الأسواق كما يلي:
1. إن تكلفة النقل تعتبر من العوامل المؤثرة والهامة في اتخاذ القرارات المتعلقة بموقع المنشأة وإصدار أمر توريد لمستلزمات الإنتاج.
2. إن التكلفة من نشاط النقل تتعلق أيضا بالطاقة والجدولة.
3. قرارات تسعير المنتجات يتعلق أيضا بالتكلفة التي تؤثر على أسعار المنتجات.
4. أخيرا القرارات الخاصة بتحديد منافذ المنتجات على أساس مدى وسائل وتسهيلات النقل بالإضافة إلى تكلفة هذه الوسائل.
وبصفة عامة ترجع أهمية النقل إلى أنها تساعد على إضافة المنافع الزمنية والمكانية للسلعة حيث تتعدد سرعة انتقال المنتجات من نقطة إلى أخرى في ضوء كفاءة هذه الوظيفة ولا يتم قيام أي وظيفة اقتصادية دون اتصالها بوظيفة النقل.
وتتجلى أهمية نشاط النقل في النقاط التالية:
1. أهمية نشاط النقل للمجتمع: يقدم نشاط النقل خدمات هامة وأساسية للمجتمع ككل، مما يساهم في تقدم وتطور المجتمعات وذلك من خلال مساهمته في تقديم العديد من الخدمات الهامة مثل:
- الإسهام في خلق ظروف المنافسة وذلك بنقل السلع والخدمات من مراكز إنتاجها في الأماكن المختلفة إلى مراكز استخدامها في الأماكن المختلفة مما يعمل على زيادة البدائل المتاحة بالنسبة للمستهلك وهذا كله يعني خلق الظروف المطلوبة للمناسبة، هذا إلى جانب أنه كلما زادت فعالية وسائل النقل كلما قلت أسعارها مما يعمل على إمكانية نقل المنتجات بأسعار معقولة، مما يعني الحفاظ على المستوى العام للأسعار واستقرار هذه الأسعار.
2. تحقيق اقتصاديات الحجم الكبير في مجال الإنتاج: هذا الأخير مرتبط بالنقطة السابقة فانتشار وزيادة مساحة الأسواق يزيد من حصة المنشآت، مما يمنحها فرصة الإنتاج بحجم كبير، الذي يؤدي بدوره إلى انخفاض التكلفة وبالتالي انخفاض أسعار هذه المنتجات لتحقيق درجة من الرفاهية للمجتمع.
3. تخفيض تكلفة الإنتاج: يؤدي تخفيض تكلفة الإنتاج إلى انخفاض مستويات الأسعار وهذا كنتيجة طبيعية لثلاث عوامل وهي:
العامل الأول: إتاحة المنافسة كلما زادت أدى ذلك إلى استقرار وانخفاض مستوى الأسعار.
العامل الثاني: ينبع من إتاحة الفرص للإنتاج بالحجم الكبير وحصول المنشآت على فرص هذا الحجم الكبير، مما يخفض من تكلفته وهو ما ينعكس على المجتمع في صورة انخفاض الأسعار.
العامل الثالث: وهو ناتج من كون تكاليف النقل جزء من التكاليف الكلية لذلك كلما أمكن تخفيض هذا العنصر من عناصر التكاليف كلما أدى ذلك إلى تخفيض التكلفة الكمية للمنتجات وبالتالي تخفيض أسعارها.
4. إمكانية الحصول على بعض السلع المنتجة خارج البلاد:
أولا: فتوافر وسائل النقل المتقدمة والآمنة والمعدة بالإمكانيات لنقل مختلف المنتجات يزيد من إمكانية توفير بعض السلع التي لا تنتج على المستوى المحلي مما يعني زيادة الإشباع لدى أفراد المجتمع.
ثانيا: أهمية نشاط النقل للمنشآت: بدأ اختيار موقع المنشأة ومرورا بالقرارات الخاصة بالإصدار أملا لتوريد مستلزمات الإنتاج، والانتهاء بقرارات توزيع المنتجات التامة وتوفيرها في الأسواق كما يلي:
1. إن تكلفة النقل تعتبر من العوامل المؤثرة والهامة في اتخاذ القرارات المتعلقة بموقع المنشأة وإصدار أمر توريد لمستلزمات الإنتاج.
2. إن التكلفة من نشاط النقل تتعلق أيضا بالطاقة والجدولة.
3. قرارات تسعير المنتجات يتعلق أيضا بالتكلفة التي تؤثر على أسعار المنتجات.
4. أخيرا القرارات الخاصة بتحديد منافذ المنتجات على أساس مدى وسائل وتسهيلات النقل بالإضافة إلى تكلفة هذه الوسائل.
وبصفة عامة ترجع أهمية النقل إلى أنها تساعد على إضافة المنافع الزمنية والمكانية للسلعة حيث تتعدد سرعة انتقال المنتجات من نقطة إلى أخرى في ضوء كفاءة هذه الوظيفة ولا يتم قيام أي وظيفة اقتصادية دون اتصالها بوظيفة النقل.